عقول - oqoul

عقول - oqoul - أفضل مجلة تربوية معاصرة

  • صناعة العبقرية
  • الذكاءات المتعددة
  • التفوق الدراسي
  • الرياضة الذهنية
  • مهارات التفكير
  • التربية
  • اتصل بنا
0097470005860 info@oqoul.com
  • Twitter
  • Facebook
  • Instagram
  • Google
  • Google
  • YouTube
  • Behance
  • Dribbble
  • Flickr
  • Skype
  • SoundCloud
  • Telegram Broadcast
  • RSS
عقول - oqoul
  • صناعة العبقرية
  • الذكاءات المتعددة
  • التفوق الدراسي
  • الرياضة الذهنية
  • مهارات التفكير
  • التربية
    • نصائح تربويّة
    • أخطاء تربوية
    • قيم تربوية
  • اتصل بنا
07/03/2021 برنامج عقول لصناعة الطفل العبقري 0097470005860 info@oqoul.com
  • Twitter
  • Facebook
  • Instagram
  • Google
  • Google
  • YouTube
  • Behance
  • Dribbble
  • Flickr
  • Skype
  • SoundCloud
  • Telegram Broadcast
  • RSS
  • Twitter
  • Facebook
  • Instagram
  • Google
  • Google
  • YouTube
  • Behance
  • Dribbble
  • Flickr
  • Skype
  • SoundCloud
  • Telegram Broadcast
  • RSS
أخطاء تربوية، التربية، نصائح تربويّة

حل مشكلة الطفل الانطوائي الخجول

نتحدث معكم اليوم عن حل لمشكلة خطيرة في بناء شخصية الطفل و هي حياة الطفل الخجول والانطوائي وكيف تقي طفلك من هذه المشاعر السلبية التي قد تحطم شخصيته المستقبلية.

تتفق الآراء التربوية على أهمية مرحلة الطفولة في بناء شخصية الإنسان المستقبلية، فإذا ما اعترى تربية الطفل أي خلل فإن ذلك سيؤدي حتما إلى نتائج غير مرضية تنعكس سلبا على الفرد والمجتمع معا،
ومشكلة الخجل التي يعاني منها بعض الأطفال يجب على الوالدين والمربين مواجهتها وتداركها.
فكثير من الأطفال يشبون منطوين على أنفسهم، خجولين يعتمدون اعتمادا كاملا على والديهم، ويلتصقون بهم، لا يعرفون كيف يواجهون الحياة منفردين ، ويظهر ذلك بوضوح عند بداية احتكاكهم بالعالم الخارجي كالمدرسة والنادي والشارع .
الطفل الخجول يقول عنه الأطباء أنه طفل لديه حالة عاطفية وانفعالية معقدة تنطوي علي الشعور بالنقص‏,‏ وهو طفل متردد في قراراته منعزلا‏,‏ وسلوكه يتسم بالجمود والخمول‏,‏ وينمو محدود الخبرة لا يستطيع التكيف مع الآخرين ‏.

أسباب خجل الأطفال

الوراثة تعد أحد الأسباب الرئيسية لميلاد طفل انطوائي و خجول‏
ومن الأسباب الرئيسية أيضا :
• الأطفال الذين يعانون من حرمان لاحتياجاتهم الأساسية مثل المأكل والمشرب، مكان النوم الملائم ( المسكن ) سوء التغذية وسوء العلاج الصحي أو الطبي.
• الحرمان العاطفي : كغياب الحنان والدفء والتعامل الرحيم مع الطفل ووضعه في أولويتنا ( عدم الرضاعة , أم تتكلم في الهاتف وتطعم ابنها بالقنينة من بعيد.
 إطعام الأم لطفلها وفي يدها سيجارة فمن الضروري مخاطبة الطفل وإشعاره بالارتباط النفسي والمعنوي , خاصة في حالة إعطائه وجبة غذائية أو تبديل ملابسه ، فالطفل لديه القدرة على تخزين هذه المضامين فيعكسها في مرحلة يكون فيها قادرا على الحديث والتكلم.
• الحرمان التربوي : ونقصد هنا ضرورة تحضير الجو المناسب والمستلزمات المناسبة للطفل لتنميته فكريا وعقليا مثل الألعاب , وضرورة تواجد الوالدين فترة معينة خلال اليوم مع الطفل لإكسابه معايير تربوية جديدة .
• مخاوف الأم الزائدة في حماية أطفالها‏,‏ فهذه المخاوف تساعد في نمو صفة الخجل في نفسية أبنائها , ‏حيث ينشأ الأبناء ولديهم خوف من كل ما يحيط بهم سواء في الشارع أو مع الأقران‏,‏ ويتولد لديهم شعور أن المكان الآمن الوحيد لهم هو وجودهم بجوار الأم‏.
• عيوب الطفل الجسمية أو المادية مثل قصر القامة أو هزال الجسد أو ضعف السمع أو السمنة المفرطة‏,‏ أو قلة المصروف كلها أمور تؤدي إلي إصابة الصغار بالخجل في مواجهة الآخرين‏.
• التدليل المفروط من جانب الوالدين للطفل: كعدم سماح الأم لطفلها بأن يقوم بالأعمال التي أصبح قادرا عليها؛ اعتقادا منها أن هذه المعاملة من قبيل الشفقة والرحمة للطفل، وعدم محاسبتها له حينما يفسد أساس المنزل . وهذه المعاملة المتميزة والدلال المفرط للطفل من جانب والديه بالطبع لن يجدها خارج المنزل، سواء في الشارع أو الحي أو النادي أو المدرسة؛ فغالبا ما يؤدي ذلك إلى شعور الطفل بالخجل الشديد، خاصة إذا قوبلت رغبته بالصد وإذا عوقب على تصرفاته بالتأنيب والعقاب والتوبيخ.
• أكثر فئة من الانطوائيين , الأطفال الذين يعانون حالات التنكيل الجسدي والنفسي والجنسي وحالات الإهمال ، هذه الفئة أكثر تعرضا لهذه الظاهرة وخاصة الأولاد المعنفين جنسيا.
ويمكننا أن نحمي أطفالنا من مشاعر الخجل والانطواء على الذات من خلال إتباع الارشادات الآتية:
  •  توفير جو هاديء في المنزل بعيدا عن التوتر وعدم تعريضهم للمواقف التي تؤثر في نفوسهم وتشعرهم بالقلق والخوف وعدم الاطمئنان . ويتحقق ذلك بتجنب القسوة في معاملاتهم، وبتجنب المشاحنات والمشاجرات التي تتم بين الوالدين
  • ‏ يتحتم على الآباء أن يوفروا لأولادهم الصغار قدرا معقولا من الحب والعطف والحنان، وعدم نقدهم وتعريضهم للإهانة أو التحقير، وخصوصا أمام أصدقائهم أو أقرانهم؛ لأن النقد الشديد والإهانة أو التحقير –وخصوصا أمام أصدقائهم- يشعر الطفل بأنه غير مرغوب فيه، ويزيد من خجله وانطوائه.
  • ‏‏ ابتعاد الآباء عن إظهار قلقهما الزائد علي أبنائهما‏ , وإتاحة الفرصة أمامهم للاعتماد علي أنفسهم , ومواجهة بعض المواقف التي قد تؤذيه بهدوء وثقة، فكل إنسان -كما يؤكد علماء النفس- لديه غزيرة طبيعية يولد بها تدفعه للمحافظة على نفسه وتجنب المخاطر , وبالتالي فهو يستطيع أن يحافظ على نفسه أمام الخطر الذي قد يواجهه بغزيرته الطبيعية.
  • ‏ تعويد الطفل علي الحياة الاجتماعية سواء باستضافة الأقارب في المنزل‏,‏ أو إشراكه في ألعاب جماعية‏.‏أو مصاحبتهم لآبائهم وأمهاتهم في زيارة الأصدقاء والأقارب، أو الطلب منهم برفق أن يتحدثوا أمام غيرهم، سواء كان المتحدث إليهم كبيرا أو صغيرا، وهذا التعويد يضعف في نفوسهم ظاهرة الخجل ويكسبهم الثقة بأنفسهم.
وإليكم عزيزاتي الأمهات خاصة :
  •  امتدحي كل إيجابياته الاجتماعية كمساعدته لأحد أخوته، أو اللعب معهم، أو حين يبدأ في الحديث مع الآخرين
  •  حاولي أن تدرِّبيه كيف يثق بنفسه من خلال التحدث عنه أمام الآخرين بفخر وإعزاز، واتركيه يتصرف في شؤونه بطريقته دون أن تُمْلي عليه ما يجب أن يفعل
  •  لا تتدخلي لتدافعي عنه في المواقف الخلافية بينه وبين أخوته، بل دعيه يتصرف من تلقاء نفسه، حتى لو تعرَّض إلى الضرب، والحالة الوحيدة التي يمكنك التدخل فيها إذا كان هناك خطر ما يتعرَّض له أحد المتشاجرين
  •  شجِّعيه على ممارسة أي نوع من أنواع الرياضة، فهذا يمنحه لياقة بدنية، فيزداد ثقة بنفسه.
  •  شجِّعيه – في بعض الأحيان – على اللعب مع بعض أقاربه أو جيرانه أو زملائه بالمدرسة الأصغر سنًّا (أصغر بسنة أو سنتين فقط بحد أقصى)، حتى يتعلم القيادية لا التبعية.
  •  حاولي أن تمثلي مع أولادك لعبة الضيوف، كلٌّ له دور، ومن خلال هذه اللعبة يمكنك أن تعلِّمي ابنك كيف يحسن التصرف سواء كان ضيفًا أو مضيفًا.
  •  عليك أن تتركي للطفل الحرية في اختيار أصدقائه وطريقة لبسه حتى في حالة عدم موافقتك علي هذه الطريقة.

يجب على الآباء والأمهات أن يقوموا بتدريب الطفل الخجول على الأخذ والعطاء ، وتكوين الصداقات مع أقرانه من الأطفال ، وذلك بتشجيعه بكل الطرق على الاختلاط والاحتفاظ بالصداقات .

و ابتعاد الوالدين عن التدليل المفرط للطفل ، وتعويده على الاعتماد على ذاته في ارتدائه ملابسه وحذائه وغيرهما من الأمور الأخرى ، فكلما كان الطفل مدللاً معتمدًا على أبويه ، وكان نضجه الانفعالي غير كامل ، وكلما كان بعيدًا عن الاعتماد على ذاته في الأمور الصغيرة ، كلما نشأ خجولاً ، كما ينبغي على المعلم في المدرسة أن يقوم ببث الثقة في نفوس التلاميذ ومعاملاتهم بالمساواة دون تحيز ، والبعد عن مقارنة الأطفال بمن هم أكثر حظـًا منهم ، سواء في الاستعداد الذهني أو الجسمي ، أو من حيث الوسامة ، أو القدرات والاستعدادات الاجتماعية ؛ لأن مثل هذه المقارنات تضعف ثقة الطفل بنفسه.

و أخيرا لا تنسي !!

حددي لطفلك بعض الأهداف والمكافآت

تعاوني مع طفلك على تحديد بعض السلوكيات كأهداف، وتابعي تقدمه فيها، ومن الأفضل أن تبدأ صغيرة وتزداد تدريجياً. فعلى سبيل المثال، اجعلي الهدف الأول أن يلقي طفلك السلام على أحد الجيران، وعندما يحققه، انتقلي لهدف جديد، ولا تنسي الثناء عليه وتشجيعه.

ولكن، أيضاً، احرصي على ألا تبالغي في مدح وثناء طفلك أمام الآخرين وفي الأماكن العامة، فمن المحتمل أن يسبب هذا الإحراج لطفلك.

  • تويتر
  • فيسبوك
  • جوجل+
صناعة الذاكرة العبقرية 2020
علاج مشاكل الاطفال | حل مشكلات الاطفال الاكثر انتشار
الثقة عند الاطفالبناء الشخصيةبناء شخصية الطفلخجل الاطفالضعف الثقةعقولمشاكل تربويةمشكلة الانطواءمشكلة الخجل

مقالات ذات صلة

  • علاج مشاكل الاطفال | حل مشكلات الاطفال الاكثر انتشار

    علاج مشاكل الاطفال | حل مشكلات الاطفال الاكثر انتشار

    محتويات المقال مشاكل الاطفال الأكثر انتشاراًعلاج مشكلة الكذب عند الاطفالعلاج مشكلة الدراسة و التحصيل الدراسيعلاج... علاج مشاكل الاطفال | حل مشكلات الاطفال الاكثر انتشار اقرأ المزيد
  • أنماط شخصيات الأطفال و كيف نتعامل مع كل نمط ؟

    أنماط شخصيات الأطفال و كيف نتعامل مع كل نمط ؟

    محتويات المقال تعرف على أنماط شخصيات الأطفال و كيف نتعامل مع كل نمط ؟ ستة أنواع شخصيات للأطفال وطرق التعامل معهمالطفل... أنماط شخصيات الأطفال و كيف نتعامل مع كل نمط ؟ اقرأ المزيد
  • متى يصبح تأخر الكلام عند الأطفال خطرًا؟

    متى يصبح تأخر الكلام عند الأطفال خطرًا؟

    متى يصبح تأخر الكلام عند الأطفال خطرًا؟ تأخر الكلام عند الأطفال له سببان إما سبب طبيعي مثل أنه الطفل الأول وأنه أمه... متى يصبح تأخر الكلام عند الأطفال خطرًا؟ اقرأ المزيد

أحدث المقالات

  • علاج مشاكل الاطفال | حل مشكلات الاطفال الاكثر انتشار
    21 أبريل، 2020
  • حل مشكلة الطفل الانطوائي الخجول
    20 أبريل، 2020
  • صناعة الذاكرة العبقرية 2020
    19 أبريل، 2020
  • الطفل الكئيب رادار للحزن
    25 يونيو، 2019
  • أنماط شخصيات الأطفال و كيف نتعامل مع كل نمط ؟
    25 يونيو، 2019
  • كيف يدرك الدماغ أثناء النوم ؟
    25 يونيو، 2019
  • تقنيات التفوق الدراسي | التقنية الرابعة : بَرْمِجْ عَقْلَكَ على النَّجَاحِ
    24 يونيو، 2019
  • تقنيات التفوق الدراسي | التقنية الثالثة : قَدِّمِ الأَهَمَّ عَلَى المُهِمِّ
    24 يونيو، 2019
  • تقنيات التفوق الدراسي | التقنية الثانية : ابدَأْ وَالنِّهَايَةُ أَمَامَ عَيْنَيْكَ
    24 يونيو، 2019
  • تقنيات التفوق الدراسي | التقنية الأُولى:كُنْ ايجَابِيًّا
    24 يونيو، 2019

التقويم

أبريل 2020
س د ن ث أرب خ ج
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930  
« يونيو    

تصنيفات

  • أخطاء تربوية
  • البوم الصور
  • التربية
  • التفوق الدراسي
  • الذكاءات المتعددة
  • القدرات العقلية
  • اللياقة الذهنية
  • شغف
  • قيم تربوية
  • مكتبة الفيديو
  • مهارات التفكير
  • نصائح تربويّة

وسوم

أخطاء تربوية أخطاء تربويه أسباب ارشادات تربوية اطفال الأبناء الأطفال الأمهات التربية الذاكرة الذكاء الذكاءات المتعددة الطفل العبقرية المراهقة المراهقه برامج أطفال برنامج عقول برنامج عقول التربوي بطاقات عقول التربوية تربية تربية الابناء تربية الطفل ذكاءات متعدده طرق طريقه طفل طفلك طفوله مبكره طفوله متأخره عقول عقول قطر علاج قطر قيم قيمة قيم تربوية كيف كيفيه ما مهارات مهارات التفكير نصائح نصائح تربوية نصائح تربويه

تصنيفات

أخطاء تربوية البوم الصور التربية التفوق الدراسي الذكاءات المتعددة القدرات العقلية اللياقة الذهنية شغف قيم تربوية مكتبة الفيديو مهارات التفكير نصائح تربويّة
  • الذكاءات المتعددة
  • التفوق الدراسي
  • القدرات العقلية
  • اللياقة الذهنية
  • مهارات التفكير
  • اتفاقية الاستخدام
  • أسئلة و أجوبة
  • من نحن
  • Twitter
  • Facebook
  • Instagram
  • Google
  • Google
  • YouTube
  • Behance
  • Dribbble
  • Flickr
  • Skype
  • SoundCloud
  • Telegram Broadcast
  • RSS
جميع الحقوق محفوظة لموقع عقول
Powered by baqa | ووردبريس

  • تويتر
  • فيسبوك
  • جوجل+